لقد ربحت 5,795.00 دولارًا أمريكيًا من مشاركة مدونة واحدة باستخدام إستراتيجية بسيطة أرى أن القليل من الكتاب يشاركونها.
عندما قمت بتنشيط لوحة اللمس، اعتقدت أن جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص بي على وشك الانفجار مع تدفق مستمر من الإشعارات.
أنا مليء بالسعادة.
استغرقت هذه المدونة أربعة أيام متتالية من البحث والكتابة وحققت 426,000 مشاهدة و311,000 قراءة، وقد حققت 5,795.00 دولارًا حتى الآن وما زلت أجني المال.
تلك الأشياء الأساسية جعلته ما هو عليه.
ربط القراء بفكرة عظيمة. استخدم القصص لإلهام التحفيز. قم بعمل نسخة احتياطية من البيانات والأبحاث. منح القراء المكافآت.
إذا كنت مبتدئًا ولا تعرف ما يعنيه Adsense للمدونين، فالأمر بسيط: تبحث عن الكلمات الأكثر ربحية وتضعها في مقالاتك، وتعرض إعلانات AdSense فيها، وتحصل على الكلمات الأكثر ربحية من زوار موقعك المستهدفين. المال من النقرات.
إذا كان مجال التدوين الخاص بك يستهدف على وجه التحديد سوقًا يدفع فيه المعلنون، فإن استخدام أسلوب AdSense في التدوين يمكن أن يكون مربحًا للغاية. كل ما تبقى هو أن تبذل الجهد لنشر مقالاتك وتحسينها لتظهر في الصفحة الأولى لمحركات البحث، بالصبر والمثابرة ستجذب مدونتك عدد كبير من الزوار وستتمكن من تحقيق هدفك الأول الأرباح.
أنا لا أتحدث عن الانتشار أو المراجحة التي تعتمد على جلب الزوار إلى موقعك عبر الإعلانات المدفوعة من أجل الربح من نقراتهم على إعلانات AdSense.
وهذه طريقة صعبة للغاية، سواء من حيث ارتفاع سعر الإعلانات المدفوعة أو قلة التفاعل بين الزوار وإعلانات AdSense، ناهيك عن أنه تم إغلاق العديد من حسابات AdSense بسبب هذه الطريقة.
سأعطيه مجاملة أيضًا؛ إنه مكتوب بشكل جيد، ولكن لا يوجد سبب يمنع الآخرين من نسخه.
لم يسبق لي أن أحببت أو كرهت من قبل الكثير من الغرباء عبر الإنترنت، وهو ما يعد بمثابة معمودية النار لكاتب جديد نسبيًا.
يتابعني الأشخاص على Twitter ويعلقون على منشوراتي مثل "أنت مزحة،" <a i=3> "رائع، مثير للتفكير جدًا، شكرًا للمشاركة،" أو "ربما تكون هذه أسوأ الأشياء التي واجهتها على الإطلاق" إقرأ "، هههه.
إذا كنت كاتبًا ناشئًا تكافح للعثور على مجال تخصصك أو تحاول نشر قصتك الأولى، فانتقل إلى قصص الأشخاص الذين تهتم بهم وشارك رحلتهم مع بعض تجاربك.
سترى لماذا يعمل.
دعونا نحفر أعمق قليلا.
القراء يفقدون عقولهم.
عنوان مدونتي هو "أغنى رجل في العالم رقم 123 يقول إذا كنت تفهم...